الجزء الاول بقلم مريم سيد ام البنات

كل المطلوب ونقلوها للغرفة العنايه المركزه وبعد مامازن اطمئن على مريم ودخولها الرعايه استئذن منهم وراح للاوصة اخته وطمن مامته وقالها ان هى دخلت العنايه ومتقلقش ان شاء الله هتقوم بالسلامه 
الشخص ڤضيحة مازن المنشاوى مع الطالبه بتاعته مريم القاضى
مازن ايييه انت بتقول ايييه ڤضيحة اييه وزفت اييه يااحمد اتصل بجاسر وعايزه اعرف مين مصدر الخبر علشان
هنسفه من على وش الارض وطبعا الخبر انتشر زى الڼار فى الهشيم
بعد مامازن عرف اللى حصل وقاله اتصل بجاسر وبالفعل احمد اتصل بجاسر وقاله ان مازن عايز يعرف مين سبب القصه دى ونشرها على السوسيال ميديا ويغرف مصدره ويتشال من كل مواقع التواصل الاجتماعي
فى بلد مريم ابوها قاعد فى. شغله الصبح واحد. من زمايلوا دخل بيقوله يا استاذ عبدالرحمن
عبدالرحمن نعم ياشوقى فيه حاجه
شوقى بيقوله مش دى مريم بنتك 
عبدالرحمن مسك الفون شاف العنوان ڤضيحة دكتور الجامعه ورجل الاعمال مازن المنشاوى والطالبه بتاعته مريم القاضى
عبدالرحمن قام وقف وخرج وجرى على بيته وشوقى بيقول لاحول ولاقوة الابالله اهو ده اللى. بيجى من خلفة البنات . عبدالرحمن راح على بيته وفى بيته شاف مرات اخوه وابنها وسمعهاوهى بنقول علشان كده بنتك رفضت ابنى اهييى عامله علاقه مع الدكتور بتاعها اه بت طماعه بتاعة الفلوس
عبدالرحمن ام خالد لوسمحتى بطلى كلامك ده اكيد كل الكلام ده مش صح بنتى انا مربيها كويس وعارف اخلاقها
ام خالد ماهو باين اومال هو شايلها فى الفيديو كده ليه
عبدالرحمن لو حضرتك بصيتى كوبس بنتى مغمى عليها وشها ازرق ممكن تكون الانيميا هى السبب والدكتور كتر خيره شالها وصلها للمستشفى
ام خالد معرفش بقى
عبدالرحمن مدام متعرفيش مترميش بلاكى على بنتى ماتكلم ياخالد
خالد والله ياعمى انا ماعارف حاجه انا كنت نايم ولقتها بتقولى قوم شوف اللى رفضتك علشان الدكتور بتاعها وبصيت فى الفيديو حاسس ان فى حاجه غلط والله ياعمى مريم مش كده
ام خالد انت اش فهمك انت اسكت كل باين فى الفيديو
عبدالرحمن غلط صح انا عارف بنتى واخلاقها وانتى ياعفاف البسى وخلينا نروح نشوف بنتنا جرالها اييه وانا هتصل بعربيه توصلنا للقاهره انا مش هقدر اسوق
عفاف اتفضحنا ياعبدالرحمن
عبدالرحمن والله عيب عليكي انتى تصدقي على بنتك كده دى مريم ياعفاف روحى البسى بالله عليكي
نهى خرجت من اوضتها الفيديو اتشال وحد نزل اعتذار وقال ان الفيديو متركب لضړب مازن المنشاوى فى السوق والطالبه مريم القاضى ليس ليها علاقه بمازن من قريب اوبعيد ان هى طالبه فى كلية الهندسه وهى دى العلاقه اللى تربط مريم والدكتور وكمان عرفوا اللى عملوا كده