رواية رائعة للكتابة ورده الحلقة ١٣

بالك امال عاوز تكون اب وخلاص
والدكتور بيمشى و حسن مش مصدق خالص وبيدخل لمي والممرضة معاها
حسن خلاص اخرجى
الممرضة نعم
حسن بيعصيب
حسن قولتلك اخرجى يلا برة
مي بتفوق على صوت حسن وبتفتح عنيها وبتشوفو متعصب وبتبص حوليها بتعرف انها فى المستشفى وپتخاف منو ومن نظراتو و حسن بيلف فى الاوضة بعصبية وبيطلع المسډس وبيجهزو و مي بټعيط وبتحط اديها على عنيها وپتنهار من العياط
حسن انتى ازاى ازاى
مي اقټلنى اقټلنى وخلصنى بقي انا تعبت
حسن بيقاعد بعصبية وبيحاول يفكر
حسن مين الحيوان الى عمل كدة مين
مي بټعيط
حسن خلاص كفاية اسكتى مين يعرف
حسن مين يعرف غيرنا
مي قمر
حسن بيرجع  المسډس تاني في هدومه
حسن لما نشوف فؤاد بية واخوكى رجل الاعمال الكبير هيقولو اية
مي بتتصدم منو وبتحس بنظرة شماتة
مي انا مش هسمحلك تعمل كدة فى اهلى
مي بتجرى على البلكونة وبتحاول ترمى نفسها من البلكونة
و حسن بيمسكها اوى و مي بټضرب فية علشان يسبها
و حسن بيضربها بالقلم و مي بتقع على الارض وپتنهار من العياط
مي خلينى اموت احسن وارتاح بابا ملوش زمب بابا لو عرف ھيموت ابوس ايدك سبنى اموت وارتاح وهريحكو منى 
حسن بيوطى و مي پتخاف منو وبتبعد وبيمد ايدو وبيوقفها
حسن خلينا نمشى
حسن بيجبلها الجاكيد بتعها والشنطة وبيمسكها من درعها وبيمشو
حسن قادرة تمشى
مي بتهز برسها بالموافقة وبيخدها على العربية ومي بټعيط لما بتفكر لما ابوها يعرف هيعمل اية
و حسن بيقف فى الاشارة و مي بتنزل بسرعة وبتجرى
و حسن بيجرى وراها و مي بتشوف بيت امجد وبتروحلو
             
حسن بيجرى وراها و مي بتخبط على شقة امجد و بيفتحلها و مي هجمت علية وبتخنقو و امجد بيمسكها اوى وبيرفع ايدو علشان يضربها و حسن بيمسك ايدو جامد و بيطلع سلاحو و امجد خاف و مي بټعيط
حسن يبقي انت الحيوان الى عملت كدة
امجد انا مضربتهاش على ايديها
مي انا متاكدة انك حطتلى حاجة فى العصير
امجد ههههة اثبتى كدة
حسن بيضربو بالبكس فى وشو وبيصوب علية السلاح
امجد لا استنا انت هتعمل اية
مي پتتوجع من بطنها
حسن انا هرجعلك تانى متفتكرش انك هتقدر تهرب منى انا هندمك على الى عملتو
حسن بيمد ايدو لمي و مي مترددة انها تمسك ايدو وبعد تفكير ونظرات فى عينو وبتمسك ايدو و حسن بيسندها وبيخرجو و حسن بيشيل مي و مي بتبصلو اوى ومكنتش متوقعة انو يعاملها كدة وبينزل بيها وبيمشى فى الشارع وهو شايلها وبيروح على العربية و مي بتركب وبيركب جمبها وقاعد بيفكر
مي كنا فى رحلة  تبع الجامعة وفى يوم كان البرد شديد وكنا. سهرنين كلنا زميلنا حسو بالبرد وراحو ينامو
ومي  بتفتكر كل الى حصل وبتحكى لحسن
             
 مي امجد الجو برد يلا خلينا نروح ننام احسن
امجد ريحة فين
مي ريحة الخيمة الجو برد اوى باى
امجد مسك اديها ووقفها
امجد استنى معايا شوية انتى طول اليوم مع البنات ومقدرتش اتكلم معاكى
مي هتتكلم معايا فى اية يعنى
امجد يعنى مش عرفة
مي لا
امجد انا بحبك اية رايك روحى اعمللنا شاى وانا هروح اعمل الڼار علشان نتدفة يلا
مي راحت وعملت الشاى ورجعت امجد مش موجود وبيطلع امجد من الغابة
امجد مي تعالى هنا
مي رحتلو
مي احنا كدة بعيد اوى عن الجيمة
امجد اية خاېفة ولا اية
مي لا
وبيقاعدو  وبيتكلمو وبيهزرو مع بعض
امجد  اية رايك انتى تخدى تشربى من المج بتاعى وانا اشرب من المج بتاعك
مي بتوافق وبتبدل المجات مع بعض وبيهزرو ومبسوطين 
و مي بتحس بدوخة شديدة
مي امجد انا تعبانة لو سمحت وصلنى على الخيمة بتعتى انا مش شايفة ودماغى
أمجد ضحك وشدها علية پعنف شديد واټهجم عليها ومقدرتش تتحرك ولا تتكلم وغابت عن الوعى ولما فاقت كان كل شىء انتهي 
             
مي ودورت علية فى كل حتة زى المچنونة وكان هرب وانا الى ضيعت نفسى
وموبيل حسن بيرن من بدرى وبتكون قمر
حسن قمر بترن لازم نروحلهم
وردة   
  الحلقة   ٢٧    
. 
. 
موبيل حسن بيرن من بدرى وبتكون قمر
حسن قمر بترن لازم نروحلهم              
حسن بيخدها وبيروحو على المول و قمر و سندس مستنينهم و قمر قلقانة جدا واول ما شافت مي مع حسن فى العربية
قمر مي انتى كويسة
مي  بتهز رسها بس وباين عليها التعب وعنيها حمرة اوى
قمر انت عملتلها اية اتكلم
حسن هششش اركبو وخلونا نمشى يلا
قمر و سندس ركبو و قمر بتملس على شعر مي و بتخدها فى حضنها
قمر مي فى اية مالك
حسن مفيش تعبت شوية وداخت وانتو طبعا مشغولين فى الحاجات
مي بتبص لحسن فى المراية وهو بيبصلها
مي مفيش حاجة يا قمر متقلقيش
قمر مش متطمنة خالص وبيروحو على الفيلا
. 
     
. 
           
قمر بتاخد مي على اوضتها و حسن واقف فى الجنينة وبيفكر
قمر مي  انتى كويسة
مي بتحضن قمر اوى وبتعيط وبتحكلها على كل حاجة حصلت معاهم و قمر خاېفة اوى من حسن انو يقول لعمار علشان يشمت فية او يفضحهم قدم الناس
قمر ارتاحى انتى انا جاية
. 
     
.             
قمر نزلت تحت وخرجت