رواية جديده بقلم حبيبه الشاهد
انت في الصفحة 15 من 15 صفحات
عايزك في موضوع مهم بخصوص الشغل
خير يا بابا فيه حاجه حصلت في الشركه
لا بس اية رأيك لو زودنا دخل الشركة واشتغلنا في المم نوعات
يحيي بارتباك اية اللي انت بتقوله ده يا معلم أنت مربتناش على كدا
مسك كتفه بع نف وهو بيدفعه للخلف وعملت يا يحيي بقى حصلت بيك تتاجر في المخ درات هي تربيتك وتربيتي ليك بتعمل فيه وفيك كدا ليه عايز تودي نفسك في داهيه
جابر بعصبيه الفلوس عمتك للدرجه دي بتبيع مخ درات يا يحيي مخ درات ليه يبني عملت فيه كدا ضيعت نفسك وضيعتني معاك ليه مفكرتش في أخوك لما يعرف على اخرت الزمن ولادي هيمسكه في بعض واحد هيق تل التاني او التاني هيحبسه
ض ربه بالقلم على وشه بع نف يا اخي ين عل تربيتك وتربتي
يحيي حط ايده مكان القلم پصدمه شديدة سابه جابر ودخل بعصبيه شديدة مسح يحيي مكان القلم ودخل وراه دخل الغرفة قرب على غرفة الملابس وهو يتلاشى النظر إليها بصت لطيفه وهي بتفرق في ايديها بتوتر خرج بعد ما غير هدومه جه يخرج وقفته أيام يحيي
قامت من مكانها بتردد كنت عايزة اتكلم معاك ممكن
فتح الباب وهو خارج أنا مش فاضي
قربت عليه تمنعه طب استنى
بصلها بجمود ياريت تأجلي كلامك ل بكرا لاني تعبان
نظرة في عنيه شافت قوة وثبات برغم حزنه هما خمس دقايق بس
مسح على شعره بتعب طب ادخلي
دخلت الغرفة قعدت على الأريكه وهو قدامها على الكرسي ينظر إليها بتفحص
أيام بارتباك وهي بتفرك في ايديها أنا
بص الصراحه انا سمعتك انت وانكل وانتوا بتتكلمه في الجنينه بص هو الصراحه غلطان انه يعني
يحيي رجع للخلف سند ضهره على الكرسي وربع ايده ببرود ض ربني
ماما كانت بتعمل معايا كدا لما كنت بغلط وأنت غلطت كتير المفروض كنت عملت حساب لي اليوم دا شايفه ان تربيه أنكل وطنط مش غلط ليك أنت واخوك بس أنت لما اتلقيت الفلوس بتجري في ايدك حبيت الفكره حبيت تبني نفسك بسرعه علشان تبقى في نظر انك كبير بس تفكريك غلط أنت كبير في نظرة من غير حاجه
مسك ايديها لما حس بحزنها بحنان أنتي الوحيدة اللي تدخلي في حياتي زي ما أنتي عايزة لان دا حقك
ابتسمت بتوتر من لمسته كنت بتيجي كل يوم تنام معايا طنط قلتلي
بصت في عنيه بدموع بتلمع في عنيها قعد جنبها مش عارف ارجعك ليا من تاني كل ما باجي اعمل حاجه حلوه بتيجي على دماغي في الأخر مش كفايه بعد بقى أنتي بقالك شهر بعيده عني
مش هضغط عليكي ومش عايزك تعملي حاجه ڠصب عنك بس خليني اقعد معاكي هنا كدا هنقرب من بعض اكتر
سند رأسه على كتفها بتعب محتاجك معايا الفتره دي اوي
اتوترت أكتر لدرجة أنه كان سامع صوت أنفسها وضربات قلبها العاليه بس حاولة تهدي نفسها وهو بيغمض عنيه اتخشبت مكانها حاولة تبعده عنها بس كان نام في ثانيه رجعت بضهرها للخلف سندت على الأريكه وهو حضنها ومسك فيها كأنها هتهرب منه رفعت ايديها مشتها على شعره بحنان مفرط وهي فعلا جواها مشاعر متلغبطه بس بتكذبه لما بتعترف لنفسها أن قلبها حبه ابتسمت بحب لما حست بالجنين اتحرك في بطنها
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر
خرجت توحيده من الحمام وهي في غاية الجمال قربت على السرير جلسة في أحضانه وهي بتمسح وشها فيه مالك
ضمھا لحضنه بحب أنتي اللي مالك اليومين دول
مسكت ايده بابتسامة حطتها على بطنها بحب بعد تسع شهور هيشرف فرد جديد العائله ويشيل اسمك
جابر بتفاجئ أنتي بتقولي اية
دفنت وشها في أحضانه بخجل مفرط أنا حامل في شهرين يا جابر ومكنتش اعرف
جه يخرجها من حضنه مسكت فيه اكتر وهي بتخبي نفسها من نظراته جابر أنا مكسوفه اوي
مكسوفه من اية دا رزق ربنا بعتهلنا
خاېفه من ردت فعل يحيي لما يعرف
مټخافيش من يحيي لانه عارف يعني اية ربنا يرضيه بطفل اما ياسين ممكن تقلقي منه
ياسين عرف ونزل زعقلي مش عارفه ارضيهم منين جابر لو مش عايز الحمل دا أنا هنزله بس المهم ولادي يكونه مرتحين وميتكسفوش مني قدام الناس
مش عايز اسمع منك الهبل دا تاني وتخلي بالك من اللي في بطنك كويس اما ياسين ليا كلام معاه علشان يبقى يجي يزعلك كده
رفعت وشها پخوف اوعا تعمله حاجه يا جابر هي بس لحظه عصبيه وراحت لحالها بس بجد قولي أنت مالك
اتنهدت جابر بتعب وبدأ يحكلها كل اللي حصل
توحيده بزعل ليه بس يا جابر تعمل كدا أنت عمرك ما مدية ايدك على واحد فيهم وهما صغيرين تقوم تض ربه وهو راجل متجوز وخلاص هيبقى أب كمان شويه أنا عارفه انه غلط بس عاقب يا جابر مش هو دا كلامك كل ما اجي اض رب حد فيهم كنت بتقولي عقبي بس متمديش ايدك على واحد فيهم الض رب على الوش أهانه كبيره ليه تحسسه بك سره قدامك
كان المفروض القلم دا ياخده من زمان علشان يفوق لنفسه ابنك تاجر في المخ درات واتهج م على بيوت الناس ورفع الس لاح واتجوز ڠصب عنها وحملت منه المفروض يتق تم رقبته مش يض رب على وشه بالقلم عجبك حالة مراته ولا اخوها المرمي في المص حه شوفي أنتي كام شاب وكام بيت اتض مر بسبب تج ارته الغلط مش عليه الغلط عندي انا اني وثقت فيه ومرجعتش وراه في كل حاجه هو بيعملها قلبه اتملى ج شع الفلوس عم ت عنيه وقلبه عايز يأكل السوق بأي طريقه
جابر انا تعبانه
جابر بقلق شويد
مالك حاسه بأيه
مش القصد أنا تعبانه بسببه هو واخه مش عارفه المشاكل دي هتخلص امتا كل يوم اكتشف مصېبه اكبر من اللي قبليها لغيط ما خلاص حاسه ان اخرتي هتكون بسببهم سكتت لحظات ورجعت قالت جابر أنت رجعت ل نورا
أنا مطلقتهاش علشان ارجعلها
عارفه انك مطلقتهاش قلبك كبير اوي يا جابر حبيت اتنين في قلب واحد
أنا بحبك وبرضو بحب نورا أنتي ليك جزء في قلبي وهي كمان ليها جزء نورا حامل هي كمان
بجد حامل ضحكت بصوت مرتفع دا انت هتشيل شيل
قبل رأسها بحب كله رزق وانا راضي وبحمد ربنا على كل اللي يرزقني بيه كنت بفكر اجبها تعيش معانا هنا مش عايز اخلي اللي جاي يتحرم مني او من العائله واخواته زي ليلى
أنت عارف انا راضيه بكل حاجه ادام معاك ومش هبعد عنك انا موافقه حتى ليلى تبقى تيجي هنا لاني حسيت ان علقتها مع جوزها متوتره لما كنا في البلد تيجي تتعود على اخواتها وتتصاحب على مراتتهم وعلقتها بيك تتحسن
مش بحبك من شويه يا توحيده
فتح عينه لما حس أنها نامت في أحضانه ادعى النوم لان دا الشئ الوحيد اللي يهرب بيه من قربه ليها شالها بحب حطها على السرير برفق وخرج بهدوء من الغرفه خبط على باب غرفة والده
توحيده ما زالت في أحضانه جابر بهدوء مين
يحيي أنا يحيي يا بابا كنت جاي عايز أتكلم مع حضرتك في حاجه
توحيده بابتسامة علشان خاطري اخرجله يا جابر
بصلها بهدوء كملت توحيده بتواسل علشان خاطر ابننا اللي جاي خلي الفرحه تكمل قوم شوفه عايز ايه يمكن يكون ربنا هداه
هز رأسها بهدوء استناني تحت وانا هلبس واخرجلك
رجع بصلها بابتسامة عجبك كده
رفعت وشها قب لته برقة من خده قوم يلا انزله
قام بهدوء لبس الجلبيه ونزل كان مستنيه في غرفة المعيشه
يحيي نزل وشه الأرض ياريتك كنت ض ربتني من زمان علشان افوق لنفسي كنت هضيع نفسي وهضيع مراتي وابني وأنت لو كنت اتحبست أنا انسحبت من وسطيهم مش من دلوقتي بقالي كام يوم كده كنت كل مره بعمل كدا اقول دي اخر مره كنت عايز اكبر وابقى كبير في نظرك ونظر الكل الفلوس عمت عيني زي ما قولت بس دلوقتي فوقت لما ربنا بعتلي أشاره وكانت مراتي هتضيع مني وسط الن ار ساعتها عرفت ان الم وت بيجي في اي لحظه وممكن يحرمني من حد انا بحبه ودا هيبقى اكبر عقاپ ليا على مشي الش مال اللي كنت ماشيه العمر مش لعبة علشان اضيعه وسط الشغل والمعاصي أنا مش زعلان منك لانك ض ربتني أنا زعلان من نفسي علشان خليتك ټندم على تربيتك ليا انا همشي سكت مستني جابر يمنعه اتنهد بحزن شديد هاخد مراتي وهمشي من هنا ومش هخليك تشوف وشي تاني
جه يمشي من قدامه مسكه جابر من ايده ومين هيخليك تمشي انت مش هتروح في اي حتا ولا انت ولا مراتك
حضنه يحيي بحزن انا اسف
أنا مش ندمان على تربيتك أنا فخور بيك أنت واخوك طول عمري ولو على الفلوس الفلوس بتروح وبتيجي بس لو حد فينا راح مش هيرجع تاني
مسك ملف من على الترابيزه الملف دا فيه كل المخازن بتاعتهم واسمائهم ياسين هيحتاجه
جابر پخوف وانت
محدش هيقدر يمسك عليا حاجه مبسبش أثر ورايا
استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم واتوب اليه
بعد مرور عام أنسحب من جنبها قام دخل الحمام ارتداء ملابسه الرسميه وخرج جلس جنبها بهدوء وهو يتأمل ملامح وشها ميل بهدوء قبل رأسها بحب فتحت عنيها ابتسمت اول ما شفته قدامها مليكه برقة صباح الخير
بصلها ياسين بابتسامة صباح الورد
أنت ماشي بدري ليه
عندي شغل كتير لازم اكون في المكتب بدري
استنا هجهزلك الفطار قبل ما تنزل
هفطر في المكتب نامي انتي ومتتعبيش نفسك مش هتاخر عليكي
حاضر بس متتاخرش عايزه اروح عند ماما انهارده
حاضر مش هتاخر عليكي
مليكه برقة هتفضل بصصلي كدا كتير
ياسين بنظرة عاشقه بحب ابصلك
وأنتي لسه صاحيه من النوم
مليكه بخجل مفرط تعرف أني بحبك
قبل ايديها بحب وانا بم وت فيكي يا مليكة كملي أنتي نومك وانا هنزل لان كده هتأخر
ونامت بابتسامة
كانت شايله طفلتها صاحبت الثلاثه اشهر وهي پتبكي وأيام بتحاول تسكتها
دخل يحيي
الغرفة مالها نيللي بټعيط كدا ليه
بصتله أيام بدموع بټعيط من بدري ومش عارفه اسكتها
خدها منها ومشي بيها سكتت في أحضانه
يا سلام افضل اسكت فيها ساعه وأنت اول ما تمسكها تسكت كدا على طول
حوطها من كتفها بحب
وبلايد التانيه شايل صغيرته هتفضلي كل ما نيللي ټعيط ټعيطي معاها
سندت رأسها على كتفه بتعب أنا تعبانه مش عارفه اتعامل معاها خالص ومش برضى اروح عند مليكة لأنها تعبانه من الحمل وعلى أخرها
أنا معاكي يلا البسي معاد الغداء
خرجت من أحضانه كملت ارتداء ملابسها نظرة إلى يحيي من انعكاس المرايا بحب وهي تراه يعامل صغيرتهم بكل حب ولطف
في غرفه السفرة كان الجميع متجمع على السفرة جابر على رأس السفرة وعلى يمينه توحيده التي تحمل اروى صغيرها وجنبها يحيي وزوجته التي تحمل نيللي وجنبه هشام وتقى زوجته اللي لسه متجوزين قريب وعلى يساره نورا التي تحمل صغيرها أياد وجنبها ليلى التي تحمل صغيرتها حور وجنبها سراج
جابر وهو يتناول الطعام أمال فين ياسين منزلش ليه
دخل ياسين وهو مسك ايد مليكة سندها مين جاب في سرتي
قعدت مليكة بابتسامة مساء الخير
مساء النور
نورا الدكتور قالك هتولدي امتا يا مليكة
حددلي بعد اسبوعين يا طنط
على خير يا حبيبتي
بداء الجميع في تناول الطعام في أجواء ماليئه بالحب والدفاء العائلي
جابر نظر إليهم بحب عملت اية يا ياسين في القضيه
اتقبض عليهم أمبارح وهما بيستلمه البض اعه في المنيا كانه جيبنها عن طريق البحر
توحيده بابتسامة أعمل حسابك يا جابر هتبقى سته عشر فرد بعد تسع شهور
جابر مسك رأسه پألم من الصداع لأن نيللى بدأت في البكاء خلت بقيت الصغار يعيطه معاها يا خربيتك يا جابر أنت اللي جبته لنفسك ۏجع الدماغ
نورا بابتسامة الف مبروك يا أم ياسين
ضحكت توحيده أنتي صدقتي أنا كنت بهزر مش كفايه اروى عليا
رجع جابر يأكل الحمدلله أنك بتهزري
قام سراج بابتسامة طب يلا احنا يا ليلى
يحيي هتمشي تروح فين
عندي مشوار مهم أنا وليلى وهنخلي حور معاكي يا طنط مش هنتأخر عليكي
نورا بابتسامة ماشي يا حبيبي
مليكة هتيها يا ليلى
في السياره كانت جالسه في أحضانه بحب وسراج بيسوق أنت رايح فين
بصلها سراج بابتسامة خطفت قلبها خ اطفك
ليلى ضحكت برقة يا مامي طب ممكن اعرف حبيبي خ طفني على فين
تؤ تؤ لما نوصل هتعرفي
لا بجد قولي موديني على فين
هنروح الساحل نقعد هناك يومين ونرجع احنا مرحناش شهر عسل
طب وحور هنسبها ازاي مش هقدر ابعدها عني ومامي مش هتعرف تتصرف معاها
هتعرف مليكة معاها تبقا تخدها
وهترضع ازاي
هترضع ازاي عندها بدل الواحدة تلاته مسوره واتفتحت في العائله عندك ماشاء الله
رجعت سندت على كتفه بأبتسامه وهي مطمنه على طفلتها تليفونها رن طلعته من الحقيبه بستغراب
سراج مين بيكلمك
مش عارفه هرد اعرف مين معايا
تؤ تؤ اخص عليكي يا ليلى مش فاكره صوتي
بعدت عن حضنه وهمست پصدمه انتي
ايوه أنا يا ليلى بوسي صحبتك كنت عايزة اكلمك من زمان بس معرفتش اصل انا عرفت ان عريسك سابك يوم فرحك وللأسف جه واحد تاني اتجوزك كان نفسي اكس ر منخيرك اللي رافعه في السماء دي بس معرفتش محظوظه بقى هنقول اية
أنتي بترني عايزة ايه
لا هدي اعصابك كدا ياحبيبتي لحسان تتعبي انا قولت ارن عليكي اعزمك على فرحي أنا واحمد الشهر الجي شوفتي علشان انتي صحبتي وحبيتي هعزمك علشان انا اجدع منك بس عادي أنتي معزمتنيش يوم فرحك أنا عزمتك
ليلى ببرود اكيد هحضره علشان اوريكي اني اختارت راج ل الف مبروك مقدما لغيط ما اجيلك وابركلك أنتي وأحمد
استني مستعجله ليه هو أنتي متعرفيش ان اخوكي هدد احمد يبعد عنك حتا اللي من ډم ك مش عايزنلك الخير
يحيي بعده عني لما عرف حققته انه نص اب وح رامي ومت أجر منك انه ينصب عليا بس مكنش يعرف اللي في نيتك أنتي وهو وانكم متفقين بعد ما اعمله التوكيل يسبني يوم الفرح
قفلت التليفون وكان الموضوع بالنسبلها عادي رجعت سندت على كتفه بحب وصله بعد فترة شاليه نزلة ليلى بابتسامة الله دا يجنن يا سراج
مسك ايديها ودخل حطت ايديها على بؤها بنبهار بتهزر صح دا كله علشاني
كام المكان متجهز بالورد والشموع والبلالين بص في عنيها بحب أنهارده اتولدت احلى واجمل واحده شوفتها في حياتي
ليلى بخجل مفرط كنت مفكره ان حياتي كلها وقفت عند نقطة واحده لما احمد سبني وانا بفستان الفرح بس ربنا عوضني بأجمل أنسان في العالم عرفني يعني اية راج ل بجد علمني الحب على ايده أنا بحبك اوى يا سراج
سراج نظر في عنيها بتوهان فيها أتيت إليك اجمع الحب من عالمي وألقية بين يديكي وأتيت ازرع الجمال لتراه عينيك أتيت برحيق الهواء لتلاطف فراشاتي خديكي وأت
أنثر الزهور على خطوايكي أتيت ابث النور لكي لا تلمح الظلام مقلتيكي واتيت لكي بنجوم السماء ل تبهج روحك وتعيد البسمة من جديد على شفتيكي أتيت إليك بوهج العشق ليذوب الجليد العاشق ل رأحتك
بعتذر جدا على تأخير الفصل لأني كنت تعبانه جامد يارب الرواية تكون أنالت أعجبكم ممكن كومنت لطيف تقوله فيه رأيكم في الرواية وأنا هقراء كل الكومنتات بحبكم جدا
النهاية