السبت 23 نوفمبر 2024

اسكريبت انت حياتي كامل بقلم الاء حسني

انت في الصفحة 2 من 7 صفحات

موقع أيام نيوز

عم آدم قاعده جنبه في العربيه وهو بيسوق روان پخوف ا انا والله بعتلك رساله آدم وانا اتزفت مشفتهاش ومردتش عليكى اقسم بالله لو رحتى مكان تانى من غير إذني هيبقا ليا تصرف تانى 
يلا انزلي روان نزلت والدموع في عنيها و آدم طلع وراها آدم استنى هنا روان بدموع نعم آدم اتنهد انا خاېف عليكي مش عايزك تروحى وجوز امك هناك روان مسحت دموعها انا مش عارفه پتكره ليه هو كويس والله وبيحبنى زى بنته آدم زى بنته اه 
روحى يا روان اعمليلي حاجه اكلها روان دخلت المطبخ تعمله اكل
وطلعت حطته قدامه عايز حاجه تانى انا هنام آدم لا روحى روان بتوتره هو انت هتنام هنا ولا فوق السطوح آدم فوق السطح وبقا اقفلي على نفسك الباب كويس روان حاضر آدم هتيلي لحاف اتغطاء بيه روان آدم انا ممكن انام في شقة بابا وانت آدم لا يا روان امك معاها المفتاح بتاعها ٨٨ ١٠٣٦ ص Alaa Hosny تانى يوم فاطمه فتحت عنيها بنوم صباح الخير فاطمه بخجل صباح النور عمار قومى خدى دش وانا هخلى الخدامه تبعتلك الاكل لحد هنا وبلاش تنزلى تحت ولو امك خبطت عليكى اعملى نفسك نايمه فاطمه بس عمار مفيش بس فاطمه حاضر يلا سلام انا ماشي في الشركه عمار وانت مخلتهاش تبات ليه عند امها آدم تبات فين يعم عمار وانت يوم ما تتنيل تحب تحب دى يعنى مش كفايه صحاب نفس القدر آدم ضحك قلبنا على قلب بعض عمار بس انت ليه متجوزتهش لحد دلوقتي آدم اتنهد كتير لسه صغيره اول حاجه متاكد ان جوز امها هيقف في الجوازة وغير تعليمها عمار هى مش صغيره هى عندها 18 سنه جوز امها كدا كدا هيقف دلوقتى او بعدين وتعليمها تكمله في بيتك احنا مقلناش حاجه 
وربيها على ايدك كمان آدم مش عارف والله عمار فتحها في الموضوع ولو وافقة اتوكل على الله آدم إن شاءلله عملت اي مع مراتك عمار سيبها في البيت آدم بقولك اي ما نجيبهم هنا الشركه معانا انا ببقا سيبها في البيت ومش مطمن عمار روح شوف شغلك ونشوف الحوار دا بعدين آدم اشطا آدم طلع
و عمار اتصل بفاطمه فاطمه بهمس في حاجه عمار بتعملى اي فاطمه كنت قاعده على التلفون عمار فطرتى فاطمه ايوه عمار مطلعيش برا الاوضه تمام عايزه حاجه اتصلي بالخدامه وهى تجبهالك فاطمه حاضر فاطمه اول ما قفلت الباب دخلت وفاء امها فاطمه ماما وفاء ايوه يا حبيبتي ماما منزلتيش تاكلى معانا ليه فاطمه ما هو يعنى عمار وفاء بحزن مصطنع قلك متقعديش مع امك
وجوزها شوفتى عايز يفرقنا ازى عايزك لوحده علشان انتى ليكى نص المنصع والبيت بتاعه عايزه علشان املاكك فاطمه لا يا ماما عمار مش كدا وفاء دا عملك غسيل مخ مين قلك
عمار مش كدا دا حاجز عليكي لوحده هو مش طلقك وانتى سمعتى بودنك فاطمه بس يا ماما وفاء لا مش بس بكره لما يروح الشغل تعالى نروح عند شيخ وهو يقولك مطلقك ولا لا فاطمه بحيره
هقول لعمار لاول لو وافقك وفاء اوعى تقليله لو قلتيه مش هيرضا حتى لو رضي هياخدك عند واحد تبعه يقولك الى هو عايزه فاطمه بصتلها بحيره وفاء سلام بقا قبل ما يجى ويقعد يزعق في الشركه آدم
قاعد على مكتبه ومركز في الورق الى قدامه رفع وشه لما

انت في الصفحة 2 من 7 صفحات