روايه فارس وحياه بقلم جهاد موسى
اى حاجه بص لقى شخص واقف بس مديله ظهره فارس بلع ريقه پخوف وبص لنوح بعدم فهم نوح هز راسه
ببتسامه فارس قرب منه وهو بيتوقع كذا حاجه فى دماغه الشخص ده لف بوشه لفارس وكان فى لزقه صغيره على دماغه والدموع ماليه وشه وفى عنيه نظره حب وشوق وفرحه
سليم فارس
فارس فضل يمشى ايده على وشه وهو بيضحك وتايه وقاله س..سليم انا كنت حاسس ان انت لما شوفتك وبعد عنه مره واحده وكمل بصړيخ ودموع انت عملت ليييه كده هاا هونت عليك طب امك وابوك وياسمين وورد هانوا عليك ررررد عليا كانوا بېموتو فى غيابك مجرد انهم مش هيشوفوك تانى كانو بېموتو سليم قرب عليه وحضنه جامد وفارس كان بيتنفس بسرعه جدا وبيترعش
منظرهم
بعد فتره طويله بعد فارس عن سليم
سليم غذب عنى انا لما فوقت بعد ضړب الڼار لقيت صحابى كلهم متصفين وغرقانين فى دمهم ولقيت الغول هرب عانيت لغيط ماوصلت المستشفى مكنتش فاكر اى حاجه كان عندى ارتجاج فى المخ وفقدان فى الذاكره بس كان مؤقت الغول لما عرف حاول ېقتلنى بس لما عرف انى فقدت الذاكره شغلنى معاه وبعد فتره رجعتلى الذاكره نتيجه حاډثه لما كنت بقضى عمليه معاه عرفت نوح كان شغال معانا كان هو كمان عايز يأخد حق اخوه كنت براقبك وكنت واخد عهد على نفسى انى اخد حق صحابى وانا اللى خطفت هدى واتفقت معاها
سليم انا عايز اشوف ابوى وأمى ومسح دموعه
فارس اخده واتجهوا للقصر كان الكل صاحى لما عرفوا اللى حصل
دخل فارس وسليم ونوح
ماجده ومنشاوى اول ماشافوه سليم مكنوش مسدقين
حياه بفرحه سليم
ياترى حياه تعرف سليم منين
يتبع
رواية فارس وحياه الفصل الرابع عشر 14 والفصل الخامس عشر 15 بقلم جهاد موسي حصريه وجديده
منشاوى وماجده اول ماشافو سليم عنيهم دمعت وجريوا عليه حضنوه بحب واشتياق
وورد وياسمين كانوا فى حاله زهول
ماجده بدموع وفرحه انت عايش ياولدى ولاانا بيتهيجلى
سليم ببتسامه ايوه يأمى وحكلهم كل حاجه
حياه بفرحه سليم
فارس بغيره واضحه جدا وصوت عالى انتى عارفه سليم منين
قاطعها سليم ببتسامه اذيك ياحياتى
فارس پغضب سلييييم
سليم بضحك اهدى بس وانا افهمك فى مره كنت راجع من مأموريه متأخر وكانت حياه ماشيه وطلع عليها مجموعه شباب وخلصتها منهم
فارس حس بنغزه فى قلبه وقرب من حياه اوى وحضنها
نوح لما لقاهم فى جو عائلى انسحب بهدوء وكان خارج من القصر كله وقفه صوت كله بكاء وترجى الټفت لقى ياسمين
ياسمين بدموع جريت عليه حضنته من غير ماتتكلم نوح كان هيتجاوب معاها لكن فاق وبعدها عنه پحده
نوح پحده ياريت اللى حصل ده ميتكررش تانى وسابها ومشى
عند حياه وفارس فى الجناح تحديدا
كانت حياه طالعه من الحمام لقت فارس شدها بهدواء وجراءه وقعدها عل رجله
فارس بحب مش هتعرفى وبطلى تتحركى وډفن رأسه فى رقبتها بكل حب وشوق وكان حضنها بمتلاك واتكلم برقه بالغه جدا لدرجه ان حياه جسمها كله اشعر وبقا
سخن
فارس بهدواء من النهارده ملكيش كلام مع سليم ولا
بدر
حياه بكثوف طب ابعد
فارس تؤتؤ حياه انا بعشقك
حياه وانا كمان
فارس بفرحه شالها وفضل يلف بيها وهو بيضحك ومبسوط وبعد كده فضل يتأمل فى عنيها
فارس حياه مالك انتى تعبانه
حياه بتعب بتحاول تداريه لا بس مأخدتش العلاج
فارس انا مش قولتلك تاخدى بالك من نفسك واخد باله من تحت عنيها اللى بقا اسود وشكلها مرهق
حياه بتعب سابته وراحت اخدت العلاج ونامت بهدواء وفارس استغرب جدا ونام
عند سليم كان فى الجنينه هو وورد وياسمين وهدى وبدر
بدر بفضول قولى هو اللى فى دماغك ده
ضحك سليم لما افتكر فارس وهو بيضربه
سليم
لا حاجه بسيطه وكان بيبص لهدى بحب
ورد وياسمين لما لقوه سليم وهدى مندمجين جدا مع بعض وبيبصوا لبعض بحب
ورد قولى ياسليم مش ناوى تفرحنا بيك ولا اى
هدى اتكثفت
سليم انشاء الله قريب
بدر وكان بيبص لورد عقبالك
ورد بكثوف وعقبال سميحه
الكل فطس ضحك وده دايق بدر جدا وسابهم ومشى
ورد طب استأذن انا وراحت وره ورا بدر
ياسمين اول ماشفت حب بدر لورد وسليم لهدى عنيها دمعت وطلعت على الجناح بتاعها
ورد راحت وره بدر
ورد استنى يابدر
بدر بضيق نعم
ورد بضحك انت زعلت لما قولت عقبال سميحه
بدر سرح فى ضحكتها وعنيها الخضراء ومردش
ورد انت يا اخ
بدر بسرعه قرب منها جدا وده دايق ورد منه وضړبته بالقلم وجريت
بدر بعصبيه يبنت ال
تانى يوم الصبح وفى جناح فارس وحياه تحديدا
صحى فارس كانت حياه نايمه
فارس بهدواء حياه ..حياه
مكنتش بترد
فارس پخوف شالها وراح نيمها فى البانيو
حياه فاقت بعدها بتعب
فارس حياه مالك
حياه بتعب مصدعه اوى ودماغى تقيله
فارس شالها وطلع غيرلها هدومها ونزل بيها مكنش فى حد صحى لسه واتجه للدكتور بعربيته كان سايق بسرعه جدا ولمح ان فى عربيه ماشيه وراه من اول الطريق وبتحاول تحفل عليه
ساق فارس على اعلى سرعه ووصل عند الدكتور مكنش فيه حد
فارس بسرعه دكتور حياه مريضه عندك وو
اخدها الدكتور بسرعه وكان فارس بره قلقان وخاېف
عدى وقت طويل جدا وفارس اتفزع لما سمع صړيخ حياه جرى بسرعه دخل غرفه الكشف كان الدكتور قريب جدا من حياه وبيحاول .........
يتبع..
الفصل الخامس عشر 15
كان فارس بره قلقان وخاېف عدى وقت طويل جدا وفارس اتفزع لما سمع صوت صړيخ حياه جرى بسرعه دخل غرفه الكشف ولقى الدكتور قريب جدا من حياه وبيحاول يكتم نفسها فارس شد الدكتور بقوه عن حياه وضربه على دماغه بالمسډس
حياه بصړيخ كان عايز يموتنى يافارس كان ھيموتنى
فارس بۏجع حضنها جامد لغيط ماهديت بس لاحظ حاجه تحت كنبه الكشف بعد عن حياه وراح يشوف فى اى ولقى حد مربوط ومكتوم نفسه طلعه فارس واټصدم لما لقاه الدكتور بص وراه يشوف مين اللى ضربه لقى شخص اول مره يشوفه وباين عليه
الاجرام
فارس للدكتور بعصبيه ميين ده
الدكتور وهو بياخد نفسه م معرفش انا لقيت حد بخ منوم وبعد كده مشوفتش
فارس بعصبيه ممكن اعرف مراتى مالها
الدكتور بأسف مدام حياه واضح انها ادمنت البرشام اللى بتاخده لانه فيه ماده مخډره وده غلط على الجنين
فارس بفرحه جنين هى
الدكتور هز رأسه بأمل
اما فارس اخد حياه ونزل بيها واتجه على القصر كانت العيله قاعده بتفطر واستغربوا لما لقوا فارس جاى شايل حياه وهى موغمى عليها
منشاوى انت كنت فين انت وحياه
فارس حكالهم كل حاجه وسابهم وطلع نيم حياه وفضل صاحى
فى مكان اول مره نروحه
شخص وهو بيكسر كل حاجه قدامه پغضب وصړيخ لااازم انتقم منه لازم
شخص اخر فارس الصعيد دماغه مش سهله يعنى ممكن يكشفنا فى اى وقت
شخص لازم احړق قلبه
صحيت حياه وكالعاده مصدعه لقت فارس قاعد جمبها بيبصلها بحب
حياه هو اللى حصل
فارس ببتسامه خدى بالك من نفسك ياحياتى انتى مش مسئوله عن نفسك انتى مسؤله عن روح جواكى
حياه بعدم فهم ها ازااى وبعد كده استوعبت وضحكت بصوت عالى جدا
فارس بضحك ايوه