بائعه السعاده بقلم ميفو
بلا حيله امامه وكانت تذهب الى السرير وتنام وتوضع بينهما بعض المخدات ويضحك عليها لما تفعله من اشياء طفوليه ذهب
لينام بجوارها وهو سعيد برجوعها الي مكانها الطبيعي وكان ينتظرها حتى تنام
حتى ياخذها في احضانه لينعم بها وتستيقظ هي في الصباح لتجد بنفسها بين احضانه لتشعر حقا انها لا تكرهه ابدا ولكن قلبها ما زال يؤلمها منه فكانت تقوم بهدوء من جواره وكان ذلك يتكرر كل ليله حتى اعتادت ان تستيقظ بجواره وارتاحت ان تكون بجواره ولكنها تظهر عكس ذلك وفي احدى الايام دخلت عليهم نركز بقى عشان فيه حربوقتين جايين طازه عالميزان