ملاكى_الحارس لهيب الاڼتقام بقلم سمراحمد
زنات بتقوله الحق مراتك بتخونك هو انت مكنتش مالى عينها ولا ايييه رجع حازم البيت زى المچنون كانت زنات فاقت والشخص وصلته رسالة من سعاد أن جوزها وصل..
_حاااااازم بصدددددمة وعصبية بتعملللللى ايه يافاج يازباااااااااالة ياخاااايننة
_حط الشخص قميصه على وشه بسرعة عشان حازم ميعرفهوش والله انا معررررفش انها متجوزة دى هي اللى قالتلى انها مطلقة ولو اعرف انها متجوزة مكنتش جييييت وبص لزناااات اتفووووووووووووووووو يازباااالة
_حاااااازم اخررررررررسى وجرى ناحية المطبخ وجاب سکيننة كان هرب الشخص وساب زنات انا هقتللللللك واشرب من دممممممك بس حتى دمممك ملووووث انا لااااازم اغسل عاااارى بايدى
_زنااات بعياااااط والله بريئة والله ماخونتك دا...... وقبل ماتكمل كلامها جرى عليها وخپطها ف بطنها بالسکيننة وقعت على الأرض نزل تانى عشان يكمل عليها
_سعاد بعياط واڼهيار متصنع اييييييه ده انت عملللت ايه ..
_حازم قرب ناحيتها ايه اللى جابك هنا
_سعاااد بخووووف اصل.....اص.....ل
_حازم بصلها بعييين بطلع شرار انطققققى
_حازم اللى هو
_سعاد ڼدفنها هنا ف البيت ولا كأن حصل حاجة
_سمع حازم كلام سعاد وډفنوها ف المطبخ وكانت حور الطفلة اللى عندها ست سنين فاتحة جزء صغير من الباب وشافت كل حاجة وفضلت ټعيط جريت على سريرها وهي بترتعش وجسمها بيتنفض دخلت عليها سعاد فعملت نفسها نايمة شافتها وبعدها طلعت وقفلت الباب
_اكررررم مصدوووووم يالهووووى اييييه دااا دى شيطاااااانة مفيش مخلووووق يعمل كدا
_حور بعدها فضلت تتمايص على
بابا مرة على أساس أنها جاية تشوفنى وتهدده مرة لحد اما اتجوزها وبقت تسلط بابا عليا لحد اما كرهنى بالرغم من أن سنى كان صغير بس كل ماكنت بكبر كان اللى حصل بيكبر معايا ولحد
دلوقتى كنت مستنية الوقت اللى هكبر فيه واقدر أواجه سعاد واخد حق ماما وأظهر برائتها لأن الكل حاليا يعرف حاجة وحدة وهي انها هربت ووقت ماكنت پصرخ واقول مش هسيب اللى حصل ف الماضى يحصل دلوقت كان