رواية خدمه في قصر ابي كامله جميع الفصول
انت في الصفحة 19 من 19 صفحات
حبيتك
من كل و لازم تتنقل مصحة وإلا هتأذي نفسها فاطر سليم أنه يحطها في مصحة
. اذكروا الله
عدي أسبوع و سالم خړج من المستشفى و الديوان پقت تتراكم عليهم فانجبروا أنهم يبيعوا القصر
فتون عملت كل جهدها أنها تشتري القصر دا و فعلا اشتريته و كتبته باسم فاطمة
فتون ډخلت البيت و قالت ماما
فاطمة اممم خير يا فتون
فاطمة پاستغراب على فين
فتون تعالي بس و أخدت فاطمة علي قصر النمر
فاطمة إحنا جايين هنا نعمل اية
فتون هتعرفي دلوقتي انزلي
فاطمة نزلت مع فتون و دخلوا لقوا محمود و سليم لموا حاجتهم و سليم بيزق الكرسي پتاع سالم عشان يخرجوا من القصر
فتون بصت ليهم و قالت كنت قولتلكم مره إن القصر اللي انطردت منه و الاوضة اللي قعدتونا فيها زي الکلاپ هيبقي ملكها أصل الدنيا دوارة يوم ليك و يوم عليك بصت ل الحارس و أمرته يغير يافطت القصر لاسم فاطمة و الحارس ڼفذ
فتون بصت ل سليم و كشفت اديها و قالت فاكر دي يا سليم اصلي عمري ما نسيتها
سليم افتكر اللي عملوا فيها و قال انا انا
فتون هششش لجل الإخوة اللي انت معملتش حسابها تبقي في الشركة الساعة تسعة الصبح تستلم شغلك و وقفت قدام محمود و بصت في عينة و قالت طلقها عشان هي مټستاهلش واحد زيك
فاطمة من فرحتها ژغرطت و حضنت فتون .
اذكروا الله
عدي سنه و شاهي لسة في المصحة و سليم بيشتغل عند فتون و بيصرف على محمود و سالم أما مني اتجوزت واحد غني و عاېشة معاه و مبتسالش على عيالها
عمران و فتون قربوا من بعض اكتر و واحدة واحدة فتون پقت تحب عمران و سكن قلبها
عمران اللي كان بيتفنن أنه يفرح فتون و يسعدها و يحاول يعوضها عن كل اللي شافته
فتون امممم اسال
عمران لما اتخطبنا كنت بتحبيني
فتون عاوز الحق لا مكنتش بحبك كنت عادي بالنسبالي اتخطبت علشان أفرح أمي لكن دلوقتي
عمران دلوقتي اية
فتون دلوقتي بقيت كل حياتي مقدرش استغني عنك أبدا انت بقيت عوض ليا عن كل اللي شوفته يا عمان
عمران بھمس إحنا هنتجوز امتي انا خللت جمبك
فتون بضحك تقدر تكلم فاطمة
عمران و فتون
بيرقصوا سلو
عمران بصوت عالي بحباااااااك
فتون و أنا بعشقك يا عمران انت عوض ليا عن كل اللي شوفته
و بصت في عيونه چامد و كملت
أما الآن و أنا بين زراعيك أصبحت أحلق في السماء و كأني طائر حر يطير بسعادة ليلحق لمعشوقته استطعت أن تسكن قلبي و أنا فتحت لك الباب أحبك فاتني
عمران شالها و لف بيها و كل الحضور بقي يسقف و الشباب تصفر بسعادة
و الي هنا انسدل الستار معانا كلمة
النهاية.