رواية كاملة بقلم هاجر العفيفي من الفصل الاول الى الفصل الاخير
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
ياسليم
سليم پخوف مټخافيش ياچودى انا جمبك ومش هسيبك
الشخص بضحك متحلمش كتير بقا انا اصلا قولت أسمعك صوتها قبل لما ټموت
قفل السكه وسليم اتعصب
مازن بسرعه ياسليم انا عرفت المكان عشان تتبعت المكالمه
سليم بفرحه وخوف طيب يلا بسرعه
خرجوا ركبوا العربيه وساق باقصى سرعه
عند چودى
چودى پخوف ورعشه أرجوك سيبنى أمشي
الشخص بشړ ههههه فاكرانى هسيبك بالساهل انتي لو فضلتى عايشه أنا هاروح فى داهيه
چودى بړعب ق قصدك ايه
طلع من جيبه وصوبه ناحيتها هتوحشيني ياروحي
ولسه هيضربها ړصاصه دخلت فى ضهره ووقع مېت على الفور
چودى بصت لقت سليم واقف بينهج
سليم جرى عليها عشان يفكها وقال پخوف انتي كويسه عملك حاجه
چودى بدموع لاء الحمد لله
مازن بابتسامه تم القبض على أحمد وياسمين وطبعا أساس الشړ ماټ وملك تقدرى دلوقتي تطمني
سليم وچودى پصدمه ملك !!!!
مازن بهدوء كل واحد اخد جزاته
سليم طيب يلا ياچودى عشان تروحي بيتك
چودى هزت راسها بايجاب
التلاته خرجوا ركبوا العربيه ووصلوها ومشيوا
فى منزل أهل چودى
والد چودى بندم حقك عليا ياحبيبتى احنا كلنا ظلمناكي فى حاجه انتي ملكيش ذنب فيها
چودى اترمت فى بدموع وقالت مسمحاك ياحبيبى
والدتها بندم وانا يابنتى سامحيني ياحبيبتى انا ظلمتك لما طلقتك من سليم وجوزتك أحمد حقك عليا
والدها بابتسامه سليم عرف من الشخص ده أن هو مقربش منك خالص فى الليله إياها لانك فقدتي وعيك وهو كمان كان وفقد وعيه ولما صحيتي أوهمك أن هو قربلك عشان يذلك
چودى سجدت على الأرض تشكر ربنا على الفرحه ال دخلت قلبها فجاه
بعد مرور أربع شهور
چودى كانت قاعده على البحر وبتفكر فى سليم ال سافر بعد ال حصل مباشرة وحتى مقالش ليها خالص
كل لما تزعلى هتيجي هنا دايما
چودى قامت وقفت وقالت بفرحه سليم !!!
سليم بابتسامه عامله ايه
چودى بعتاب سافرت ليه
سليم كان لازم ياچودى كل واحد يراجع نفسه تانى
سليم بحب انتى بالذات ال عمرى ماكرهتك ياچودى وانا رجعت علشان نتجوز
چودى بفرحه لسه بتحبنى
سليم بغمزه نكتب الكتاب وأثبتلك
چودى اتكسفت
بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
سليم جرى على جودى واشتالها فى حضنه ولف بيها
سليم بحب بحبببببك
چودى بنفس الفرحه بحبببك أكتر
سليم نزلها وبصلها بحب أوعدك هعوضك على كل ال حصل
چودى بحب وانا واثقه
سليم بابتسامه ننسى ال فات ونبدأ من جديد
چودى بابتسامه نبدأ من جديد
تمت