قصه حقيقيه
قصه حقيقيه
عن أي شيء يخص حياتهم ولهم مجموعة شيوخ كبار في السن هم من لهم الكلمة العليا هناك
تمسك الدكتور على وقال نحن الآن في ١٩٥٦ وبالتأكيد كل شيء يتغير ولكن سأذهب لاستكشاف هذه القرية وسأعرف السر فإن كان أسطورة سأتحقق منها وإن كانت خرافة سأكشفها للناس وإن كانت من تأويل وصنع أهل القرية سأبين ذلك في بحثي ومن ثم سأكون أول شخص يفعل هذا مادامت القصة لها جذور
أعطى الدكتور حمدان له اسم القرية ومكانها بالتحديد وجهز الدكتور علي نفسه وانطلق إلى هناك ونزل القرية وكان المساء
ظل يسير على قدميه وينتظر أن يرى أحد كي يسأله ولكن لم يجد أحد نهائيا وكأن القرية مهجورة والأبواب مغلقة تماما والشوارع خالية وفجأة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فجأة أحس بضړبة على ظهره أفقدته الوعي تماما وعندما استفاق وكان صباحا وجد حوله مجموعة من الشيوخ كبار السن يبدو عليهم الوقار تسائل أين أنا وماذا حدث لي
قال أحدهم أيها الغريب لقد وجدناك ملقى على قارعة الطريق
فماذا أتى بك إلى هنا
قال الدكتور على أنا دكتور جامعي وعرفت أن لديكم ظاهرة فريدة من نوعها وهي اختطاف أطفالكم لمدة خمسة أيام وعرفت العديد من مميزات هذه القرية وجئت بهدف المعرفة
لمعت أعين الشيوخ ورد كبيرهم إنك تبحث عن المستحيل وعن شيء لا يخصك ولن تصل لشيء وأمامك ثلاثة أيام حتى تخرج من قريتنا ابحث فيهم كما تشاء ولك منزل نكرمك فيه ضيفا
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ووضع حول عنقه قلادة خضراء الشكل وكأنها من الزجاج أو البلور وقال هذه القلادة ضمان لك بألا يمسك أحد على الأقل منا ويجب عدم خلعها نهائيا وسكت
تعجب الدكتور علي من كلام الشيخ وأثرت فيه جملة على الأقل منا وكأن الشيخ يعرف شيئا يخفيه وحاول تنبيهه له ولكن الشيخ أشار لرجل طويل القامة قوي البنيان بأن يرشدني إلى منزل الضيافة
ظل يمشي حتى وصل لمنزل من الطين ولكنه جيد للبقاء به وضع أغراضه وبدأ يخطط ماذا سيفعل وكيفية استغلال المدة التي منحه إياها الشيخ
ولكنه في نهاية المطاف وجد
ولكنه في نهاية المطاف وجد بئر أسفل شجرة ويبدو فارغا فقڈف فيه حجرا ولكن الحجر لم يطير ولم يصدر صوت منه
فاعتقد أنه ليس هو وبدأ يمشي وكلما مر على بئر قڈف فيه حجرا حتى وإن كان به ماء ولكنه لم يستسلم ودخل المنزل وكان الليل قد حل
وبدأ يدون ما وصل إليه وبينما هو يمشي ذاهبا للحمام في
المنزل وجد حصيرا مفروشا على ألواح خشبيه فأحضر اللمبة الجاز التي تضيء المكان واقترب وأخذ يزيل الحصير وكذلك الالواح
فوجد بئرا فارغة فقال