قصة الخيانه

كل واحد ياخد راحته في بيته .
وفعلا كلمت صاحب العمارة وهو رحب جدا بالموضوع خصوصا لما عرف ظروفها وانها من طرفنا .
وبعد يومين بالظبط كنا بننقل الحاجات الخاصة بسارة علشان تعيش في شقتها الجديدة .
وكانت الصدفة اني في نفس الاسبوع الاجازة انتهت ورجعت تاني لشغلي فأضطريت اني اسيب ريتاج مع سارة كل يوم الصبح بعد ما نفطر كلنا مع بعض وانزل انا ورأفت وارجع انا قبل رأفت بساعتين اعمل الاكل وارتب البيت يكون رأفت وصل وناكل كلنا مع بعض ونفضل قاعدين نقضي السهرة مع بعض وبردو كانت تطول في السهر ونبقي عاوزين ندخل ننام انا ورأفت لكننا كنا ننكسف نقوم علشان مش نحرجها .
مع تكرار الموقف ده كل يوم اضطريت اني لما كانت تفضل قاعدة كنت اقولها احنا داخلين ننام انا ورأفت واقعدي برحتك البيت بيتك فكانت تتحرج وتقوم وتطلع لشقتها .
الاغرب كمان انها بدأت تلبس لبس غريب اوي لما تنزل عندي !!!
كانت بتلبس باديهات وبنطلونات ضيقة رغم انها مليانة فكانت كل مفاتنها بتكون بارزة اوي !!! وكمان كانت تنزل بشعرها وميكاب وكأنها بتتزين لجوزها !!!
افعالها ضايقتني جدا خصوصا اني لاحظت ان رأفت بيبص عليها واحنا قاعدين مع بعض .
لكن سارة كانت غالية عندي
زي اختي واكتر مش اقدر اني اجرحها بكلمة ده غير انها كانت عاقلة ودايما تنصحني اني احافظ علي رأفت بس مش عارفة حصلها ايه بعد مۏت ماممتها !!! او يمكن تكون مش واخده بالها .
وفي يوم لاحظت انها نازلة بميكاب اوفر اوي ولبسها ضيق اوي قولتلها حلو اوي الميكاب ولبسك ده ينفع تقعدي بيه لما تبقي عروسة مع جوزك .
الغريبة انها ضحكت وعملت نفسها مش اخدت بالها من قصدي من الكلمة.
بيني وبين نفسي قولت لازم بقي اعاند معها و بعد ما اكلنا علطول روحت داخلة اوضتي وعملت ميكاب جامد اخر حاجة وبرفن كتير وروحت لابسه بيبي دول قصير جدا ومقتوح من كل حتة وخرجت اقعد معاهم .
لما خرجت كانوا بيضحكوا اوي لكن اول لما سمعوا صوتي